اذا لم يتواجد حب الاهل

جور هذا الزمن تحتاج تلك الفتاة لي من يحبها وهذي هي تروي قصتها:
أنا اروي لكم قصتي يا أحبتي من كل قلب. يخرج من قلبي معانات
وهي وحدتي التي لا أشاهدة فيها من يحبني عشت وحيدا بين أمي وأبي وكنت احصل على الحب والحنان من أبي وعندما وصل عمري في السن السابع انتقلي أبي إلى رحمت الله تعالى بقيت مع أمي القاسية التي لا تحن عليا حرمتني من زيارة أهل أبي وكانت أمي لا تتواصل مع أهلها وعندما دخلت سنة المراهقة أحسست في نفسي بذالك قلت أريد أجلى إلى من يحبني في يوم من الأيام خرجت من مدرستي وإلا بشاب يشاهدني بنظرات جميلة أحسسته يحبني لأني لم أشاهد هذي البسمة أوه تلك النظرة على وجهة أمي تعلقت به ولكنه تركني وبعت نفسي لي شخصا لايملك شعورا وضليت على حالي من غير أن احد يحبني وسأروي لكم قصتي مع ذالك الشاب:كانت علاقتي به كأخي وفي يوم من الأيام خرجت من منزلنا وإلا هو في وجهي انصدمت بذالك ولكنني لزمت الصمت وكملت مشواري ولكنه تعرض لي في الطريق اخذني إلى احد شقق الدعارة وفعل مافعل بي واخذني الى احد الصحاري القاحلة ودموعي على عيني وأخذت ابحث عن أي طريق الى أصل الى بيتنا ولكنني تهت حيث ضعت ولكن رجال الأمن شاهدوني وأخذوني الى منزلنا دون العثور على من يحبني

وهاهي دموعي تلاحقني

لا حول و لا قووة الا بالله

مشكووورة خيوو ع القصة الرااائعة و المميزة

نحيااتي

بحرانية